في محاولة لاستعمار المريخ وعلماء القرن الحادى والعشرين هم بذور الكوكب مع الطحالب لامتصاص ضوء الشمس وتنقية الأجواء، والصراصير الذين ينشرون بدورها الطحالب كما تتغذى. في وقت لاحق من 500 سنة، وهى تكون أول بعثة مأهولة إلى المريخ، حيث تفقد الاتصال مع الأرض، ويتم إرسال سفينة ثانية للتحقيق.